مجموعة الذواقة, 4 أصناف مختلفة من عسل الابيميديوم و جذر الزلوع والجنسنغ, مجموعة القوة الجنسية, مقوي انتصاب, مؤخر قذف, جرب بنفسك ثم اختر ما يناسب جسدك, 6 هدايا مجانًا
يحرص العطار التركي على تقديم أفضل عروض المقويات الجنسية لزبائنه الكرام, تتضمن هذه العروض الأصناف المبنّدة في إطار أفضل مقوي جنسي في العالم, و أفضل مؤخر قذف, و مقوي جنسي بدون آثار جانبية, مقوي الابيميديوم, مقوي الجنسنغ, شوكولا الإثارة, قهوة مقوية للجنس, نيسكافيه مقوي للجنس, شوكولا مقوية للجنس, قهوة الانتصاب, قهوة تأخير القذف.. و المزيد.
عن أهم المواد الفعالة في المنتجات:
الابيميديوم:
لأسباب واضحة, فقد سميت نبتة الابيميديوم بعشبة الماعز الهائج من قبل البحارة البريطانيين الذين كانوا يزورون الصين منذ القدم, حيث اكتشفت الفعالية الجنسية لهذه النبتة عندما لوحظ تغير في السلوك الجنسي للماعز التي كانت تتغذى على هذا النبات البري.
منذ ذلك الحين يزرع نبات الابيميديوم في مناطق مختلفة من آسيا وأوروبا بهدف الاستفادة من تأثيراته المقوية جنسياً, حيث يستخدم كمقوي جنسي للرجال والنساء معاً, بعد أن ثبت تأثيره الفعال على زيادة التدفق الدموي إلى الأعضاء التناسلية لدى الجنسين.
أظهرت الأبحاث العلمية الحديثة, أن المادة الفعالة في الايبميديوم “الإيكارين” تزيد من التدفق الدموي للمناسل وتقوي الانتصاب من خلال ربط أنزيم “إس إتش جي بي”, مما يثبت تأثيره القوي لتقوية الانتصاب وعلاج الضعف الجنسي لدى الرجال.
جذر الزلوع:
يحتوي معجون عشبة الابيميديوم الأصلي، خلطة السر العثماني, الخلطة الخارقة على العديد من المكونات التي يستخدم كل منها على حدة لانتاج منتجات مقوية جنسياً, وخصوصاً خلاصة جذر الزلوع الفعال في علاج الضعف الجنسي، وضعف الرغبة الجنسية عند الرجال والنساء، ويعمل كمنشط جنسي نتيجة اندفاع الدم إلى الأعضاء التناسلية، وزيادة هرمون التستوستيرون، وهرمون الذكورة في الدم، ومصدر الطاقة والحيوية للجسم، حيث يوجد هذا الهرمون بكميات قياسية عند الرجال، وبكميات قليلة عند النساء.
التريبولوس:
نبات التريبولوس أو القطب الشائك من الأسرار القديمة في مجال معالجة الضعف الجنسي وقلة الرغبة الجنسية وضعف الانتصاب, حيث كان يستورد من الهند منذ القدم ليستعمل من قبل الأشخاص الذين يعانون من الضعف الجنسي.
وقد أثبتت العديد من الدراسات الحديثة أن المواد الفعالة في نبات التريبولوس لها تأثير فعال لضعف الانتصاب, من خلال زيادة التدفق الدموي للعضلات الكهفية في القضيب ورفع مستويات هرمون التوستوستيرون في الجسم.
