كبسول الابيميديوم وخلاصة جذر الكلخ والتريبولوس, للرجال فقط، 9 مكونات, 634 ملغ, 120 كبسولة
منتج طبيعي 100 %، يعرف بالفياغرا التركية بسبب تأثيراته المشابهة لتأثيرات الفياغرا ولكن بدون الآثار الجانبية التي يحملها ذلك العقار.
حبوب الابيميديوم مع خلاصة جذر الكلخ والتريبولوس ليس مثل عقاقير فياغرا المسببة للانتصاب, لكنه يحسن الحالة النفسية والمزاجية ويزيد قوة ونشاط الجسم ويحارب الجذور الحرة ويرفع مناعة الجسم ويحفز التروية الدموية دون أن يسبب إزعاجاً موضعياً أو انتصاباً غير مرغوب به.
تضم تركيبة حبوب الابيميديوم مع خلاصة جذر الكلخ والتريبولوس 7 مكونات نباتية باللإضافة إلى الزنك وفيتامين E ، تلك التركيبة تملك تأثيرات خارقة في زيادة التدفق الدموي إلى القضيب الذكري وزيادة الرغبة الجنسية، أهم هذه المكونات :
1- الايبيميديوم:
لأسباب واضحة, فقد سميت نبتة الابيميديوم بعشبة الماعز الهائج من قبل البحارة البريطانيين الذين كانوا يزورون الصين منذ القدم, حيث اكتشفت الفعالية الجنسية لهذه النبتة عندما لوحظ تغير في السلوك الجنسي للماعز التي كانت تتغذى على هذا النبات البري.
منذ ذلك الحين يزرع نبات الابيميديوم في مناطق مختلفة من آسيا وأوروبا بهدف الاستفادة من تأثيراته المقوية جنسياً, حيث يستخدم كمقوي جنسي للرجال والنساء معاً, بعد أن ثبت تأثيره الفعال على زيادة التدفق الدموي إلى الأعضاء التناسلية لدى الجنسين.
أظهرت الأبحاث العلمية الحديثة, أن المادة الفعالة في الايبميديوم “الإيكارين” تزيد من التدفق الدموي للمناسل وتقوي الانتصاب من خلال ربط أنزيم “إس إتش جي بي”, مما يثبت تأثيره القوي لتقوية الانتصاب وعلاج الضعف الجنسي لدى الرجال.
2- التروبوليس:
هذا النبات القوي يحفز الرغبة الجنسية لكل من الرجال والنساء، فقد ظهرت في الآونة الأخيرة دراسات تبين أن العشبة تساعد المرأة على زيادة الرغبة الجنسية. الأبحاث قبل السريرية على النشاط الجنسي لدى الرجال أيضاً واعدة، مع ما لا يقل عن ثلاث دراسات تشير إلى فوائدها لعلاج عدم القدرة على الانتصاب
يزيد الاستخدام المنتظم لمنتجات القرطب من معدلات التستوستيرون الطبيعي في الجسم, فهو ليس هرموناً وإنما مادة طبيعية تمنع تخريب الهرمون في الجسم وتحفظ على مستوياته الطبيعية لدى كلا الجنسين.
يعمل التروبوليس الذي يدخل في تشكيل حبوب الابيميديوم مع خلاصة جذر الكلخ ، على تحقيق التوزان الهرموني في الجسم، حيث يساعد الكبد على القيام بعمليات استقلاب منتظمة و سليمة، كما يحفز على إنتاج الصفراء و العصارة الصفراوية و بالتالي تخليص الكبد من السموم.
و يقوم التروبوليس بفضل احتوائه على تركيز عالٍ من البوتاسيوم، على خفض ضغط الدم المرتفع، و هو ما يخفف من اضطرابات و أمراض القلب و الأوعية الدموية.
3- جذور الكلخ الكبير:
يعد هذا النبات من أقدم الوصفات التي استخدمت في تركيا لعلاج الضعف الجنسي بالاضافة إلى قلة الخصوبة حيث تعرف بعشبة التوائم.
هذا السر التركي في مجال الصحة الجنسية يكمن في التأثير المزدوج لمكونات الكلخ على معدلات التستوستيرون الطبيعي في الجسم, فهو ليس هرموناً وإنما مادة طبيعية تمنع تخريب الهرمون وتحفظ على مستوياته الطبيعية في الجسم، أما التأثير الأهم للكلخ فهو تنشيط التدفق الدموي باتجاه الأوعية الدموية للقضيب الذكري والمقوي للانتصاب.
4- الجنكة:
تقوم الجنكة بزيادة تدفق الدم و تنشط الدورة الدموية، و تمنع تصلب الشرايين و ما ينتج عنها من أمراض القلب و السكتات الدماغية و غيرها.
و تحتوي الجنكة على نسبة عالية من مضادات الأكسدة، فتقاوم بفضل ذلك الأورام السرطانية في الجسم.
و تفيد الجنكة في زيادة فعاليات العمليات الدماغية، حيث تزيد من نسبة تدفق الدم في المخ، فتساعد على تقوية الذاكرة و تساهم في تخفيف أعراض الزهايمر، و تزيد من نسبة الذكاء لدى الفرد.
و تكافح الجنكة أعراض العجز الجنسي لدى الرجال، حيث تنشط تدفق الدم في الجسم، و تخفف من مضاعفات ارتفاع السكر في الدم، و تمنع انحباس السوائل في الجسم.
5- البلميط المنشاري:
يعتبر البلميط المنشاري من أهم منتجات الطبيعة التي تستخدم في علاج أمراض الجهاز البولي و التناسلي، فهو يكافح أمراض البروستاتا، كسرطان البروستاتا، و تضخمها، و التهاباتها المختلفة.
و يعالج البلميط المنشاري أمراض أمراض المسالك البولية و المثانة.
و يقوم البلميط المنشاري بتحفيز الرغبة الجنسية، و يعالج حالات الضعف الجنسي و ضعف الانتصاب، و يزيد من عدد الحيوانات المنوية و يحسن حركتها، كما له نتائج إيجابية في تحسين مزاج الرجل و تخفيف أعراض التعب الدائم و الإرهاق.
يزيد الاستخدام المنتظم لمنتجات البلميط المنشاري من معدلات التستوستيرون الطبيعي في الجسم, فهو ليس هرموناً وإنما مادة طبيعية تمنع تخريب الهرمون في الجسم وتحفظ على مستوياته الطبيعية لدى كلا الجنسين.
6- حليب النحل:
يعتبر حليب النحل، أو كما يطلق عليه اسم "عسل الملكات"، من أكثر المكونات الموجودة في الطبيعة غنى بالمعادن والهرمونات والسكريات والدهون والأحماض الأمينية والفيتامينات.
و يعمل حليب النحل على تقوية الجهاز العصبي، و تحفيز النمو، و ينشط الغدد الصماء التي تزيد من القدرة الجنسية، و يمنح الشعور بالحيوية و النشاط و يعالج إحساس التعب و الإرهاق، و يوسع الأوعية الدموية و ينشط الدورة الدموية و يخفض الكوليسترول و يزيد من صحة القلب.
7- فيتامين E:
يعمل فيتامين E كمُضادّ أكسدةٍ، ويُعتَبر من أهمّ مُضادّات الأكسدة الذّائبة في الدُّهن في الجسم، حيث إنّه يقوم بأحد أهمّ الميكانيكيّات الدفاعيّة في الجسم ضدّ التّأثيرات الضارّة للجذور الحُرّة، وهو بذلك يحمي مُكوّنات وأغشية الخلايا الحسّاسة من الأكسدة والتّلف، كما أنّه يعمل على وقاية الأحماض الدُهنيّة غير المُشبَعة وغيرها من الدّهون والمواد المُتعلّقة بها.
يُقلّل فيتامين E من خطر الإصابة بأمراض القلب والشّرايين عن طريق حماية الليبوبروتين مُنخفِض الكُتلة أو ما يُعرَف بالكولسترول السّيئ (LDL) من الأكسدة، حيث تُعتَبر أكسدة هذا الكولسترول السّيء عاملاً أساسيّاً في الإصابة بأمراض القلب.
8- الأرجنين:
من الأحماض الأمينية الهامة التي لا يستطيع جسم الانسان تخليقها, يرفع القدرة الجنسية وكفاءتها لدى الرجال. يحفز عملية تدفق الدم الناقل للأكسجين والمواد الغذائية لتوصلها إلى العضلات، ويكمن دور الأرجنين بهذه العملية تمهيد الطريق وتوسيع الأوعية الدموية أمام الدم ما يؤدي بالتالي إلى تضخم العضلات ومنحها الطاقة والقوة.
9- الزنك:
يعد الزنك من أهم المعادن التي تحتاجها البروستاتا، حيث يعمل على صيانتها وحمايتها من الأمراض المختلفة، و بالتالي يلعب دورًا هامًا في ضعف الخصوبة الناجمة عن مشاكل البروستاتا.
كما يحوي الزنك على خواص كثيرة تعزز من المناعة و تخلص الجسد من السموم، و تحسن وظائف أجهزة الجسم المختلفة.
